مقدمة
نحن في “خليجي إسكايب” نلتزم بحماية خصوصيتك وبياناتك الشخصية. تهدف سياسة الخصوصية هذه إلى إطلاعك على كيفية جمعنا واستخدامنا وحمايتنا لمعلوماتك عند استخدامك لخدماتنا.

المعلومات التي نجمعها

1. المعلومات الشخصية: عندما تقوم بحجز خدمة أو التواصل معنا، قد نطلب منك تقديم بعض المعلومات الشخصية مثل الاسم، البريد الإلكتروني، رقم الهاتف، وبيانات الدفع.
2. المعلومات غير الشخصية: نقوم أيضًا بجمع معلومات غير شخصية مثل عنوان الـ IP الخاص بك، نوع المتصفح، ونظام التشغيل الذي تستخدمه لتحسين تجربتك.

كيفية استخدام المعلومات

1. لتقديم الخدمات: نستخدم المعلومات التي تقدمها لنا لمعالجة حجوزاتك، التواصل معك بشأن خدماتنا، وتخصيص العروض الخاصة بك.
2. لتحسين خدماتنا: قد نستخدم البيانات غير الشخصية لتحليل كيفية استخدام خدماتنا وتحسين تجربتك.
3. للتواصل معك: قد نرسل إليك رسائل بريد إلكتروني أو إشعارات بشأن التحديثات أو العروض الخاصة أو التغييرات في سياسة الخصوصية.

حماية البيانات
نلتزم باتخاذ تدابير أمنية معقولة لحماية معلوماتك الشخصية من الوصول غير المصرح به أو التعديل أو الكشف عنها. ومع ذلك، لا يمكن ضمان أمان المعلومات بشكل مطلق عبر الإنترنت.

مشاركة البيانات مع الأطراف الثالثة
نحن لا نبيع أو نشارك معلوماتك الشخصية مع أطراف ثالثة دون موافقتك. قد نشارك المعلومات مع مزودي الخدمات الذين يساعدوننا في تقديم خدماتنا، مثل شركات الدفع، ولكن فقط بالقدر اللازم لأداء وظائفهم.

ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز)
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك في استخدام موقعنا. ملفات تعريف الارتباط هي ملفات صغيرة يتم تخزينها على جهازك، وتساعدنا في تحسين الموقع وتقديم محتوى مخصص.

حقوقك

1. الوصول إلى البيانات: يحق لك طلب نسخة من المعلومات الشخصية التي نحتفظ بها عنك.
2. تصحيح البيانات: إذا كانت معلوماتك الشخصية غير دقيقة أو غير كاملة، يمكنك طلب تصحيحها.
3. حذف البيانات: يحق لك طلب حذف معلوماتك الشخصية، بشرط ألا تكون هناك حاجة قانونية للاحتفاظ بها.

التعديلات على سياسة الخصوصية
قد نقوم بتحديث هذه السياسة من وقت لآخر. سنعلمك بأي تغييرات عبر البريد الإلكتروني أو عن طريق نشر التحديثات على موقعنا.

الاتصال بنا
إذا كان لديك أي أسئلة حول سياسة الخصوصية الخاصة بنا أو كيفية التعامل مع بياناتك الشخصية، يمكنك الاتصال بنا عبر البريد الإلكتروني: [أدخل البريد الإلكتروني هنا].